معلومة طقسية عن قراءات قداس الخميس, 9 اغسطس 2018 --- 3 مسرى 1734 #قراءات_صوم_العذراء
14 توت : نياحة القديس أغاثو العمودي
17 كيهك : نياحة القديس لوقا العمودي
9 أمشـير : نياحة القديس برسوما أب الرهبان السريان
2 بشــنس : نياحة القديس تادرس تلميذ باخوميوس
14 بشــنس : نياحة القديس باخوميوس أب الشركة
21 بشــنس : نياحة القديس مرتينيانوس
29 بشــنس : نياحة القديس سمعان العمودي
24 بـؤونة : نياحة القديس موسى الأسود
15 أبــيب : نياحة القديس أفرام السرياني
3 مسرى : نقل جسد القديس سمعان العمودي
* أصل هذه القراءة رهبان العمود "نقل جسد القديس سمعان العمودي 3 مسرى"
* الرب يسوع المسيح هو رجائنا
* التلمذة والرجاء ( لو 14 : 25 - 35 )
* صحة وسلامة الكتاب المقدس من التغيير والتحريف والخطأ:
+ روح الله القدوس حفظ كتاب الله من الخطأ أثناء كتابته ونسخه.
+ النسخة الاصلية التي لم يصبها التغيير المزعوم لم يقدمها المدعون به كدليل علي ادعائهم.
أ. اليهود: لا يعقل أن يكون اليهود قد غيروا في الكتاب المقدس. وذلك:
- لوجود القوانين الصارمة عندهم علي نسخ التوراة (القسم الاول من الكتاب لمقدس ).
- لوكانوا قد غيروا في الكتاب لحذفوا منه: كذب أبيهم ابراهيم، وخطية ملكهم داود وانحراف حكيمهم سليمان، والنبوات عن مجئ السيد المسيح وصلبه وموته، والحديث عن معجزاته وقيامته وصعوده، ونبواته عن تدمير الهيكل وتشتت اليهود.
- ولأن السيد المسيح صادق علي اسفار العهد القديم، وطلب من اليهود الرجوع إليها قائلا " فتشوا الكتب " ( يو 5: 39 )
ب. كتبة الكتاب :
- أكثر من أربعين ( أي أكثر من اثنين أو ثلاثة، العدد الذي تستلزمه الشهادة القانونية ).
- ويستحيل اتفاقهم علي التغيير: لانهم كانوا من شخصيات مختلفة، وفي أماكن متباعدة.
- ولو أن الرسل غيروا في الانجيل لحذفوا منه: التعاليم الصعبة ( كالتي تحرم محبة المال والنظرة الشريرة، والطلاق، وتعدد الزوجات )، والأمور التي كان الوثنيون يعيرون بها المسيحيين ( مثل ولادة السيد المسيح في مذود، وهروبه الي مصر، وإنكار بطرس له، وشك توما في قيامته )
- وشهد الرسل بصراحة علي صحة الكتاب: فقالوا " كل الكتاب موحي به من الله " ( 2 تي 3 :16 ).." لم تأت نبوة قط بمشيئة إنسان، بل تكلم أناس الله القديسون مسوقين من الروح القدس " ( 2 بط 1: 21 )
ج. المسيحيون عمومًا: لا يمكن أن يكونوا قد غيروا في الكتاب، ولا قبلوا التغيير فيه.
+ لأنهم يعتبرون التغيير والتحريف في الكتاب غش وكذب وضد إرادة الله ( رؤ 22: 18،19 ).
+ لانهم لو فعلوا هذا ما كان الله قد أيدهم بالمعجزات، بل كان يعاقبهم علي ذلك.
+ لانهم لم يسبق ان اتهمهم بالتحريف أعداؤهم ( اليهود، أو علماء الوثنيين، أو الاباطرة والحكام الرومان، أو الهراطقة الباحثون في الكتاب المقدس ).
* الكتاب المقدس: يؤكد عدم تغييره أو تحريفه، ما يأتي:
+ انتشاره في كل العالم، مما يستحيل معه جمع نسخه الكثيرة بقصد التحريف.
+ ترابط ووحدة جميع أسفاره ومواضيعه: بالرغم من كثرة عدد كتابه.. واختلاف شخصياتهم وطباعهم.. وطول زمان كتابته ( 16 قرنا ).. وتباعد أماكن كتابته.. واختلاف اللغات التي كتب بها.
+ وجود نسخ قديمة جدًا منه معروضة في متاحف العالم مطابقة تمامًا للنسخ الحالية.
+ شهادة التاريخ له: فالتاريخ لم يذكر تغييرا حدث في الكتاب.. والمؤرخون أكدوا في كتاباتهم ما دونه من اصلاحات وعادات وشخصيات ونبوات ( مثل يوسيفوس وفيلون ويوسانيوس ).
+ وجود اقتباسات كثرة منه في الكتب الدينية القديمة متفقة معه.
+ تأكيد الاكتشافات الاثرية والحفريات لصحة ما جاء به.
+ موضوعات ذات صله :
* طغمات المؤمنين
آية اليوم: لو 14 : 33
33- فكذلك كل واحد منكم لا يترك جميع امواله لا يقدر ان يكون لي تلميذا
عشية :
المزمور : مز 40 : 2 ، 3
الإنجيل : مت 7 : 22 - 25
باكر :
المزمور : مز 89 : 24 ، 19
الإنجيل : لو 13 : 23 - 30
القداس :
البولس : 1كو 3 : 1 - 8
الكاثوليكون : 2بط 1 : 1 - 11
الإبركسيس : أع 15 : 13 - 29
المزمور : مز 61 : 1 ، 2
الإنجيل : لو 14 : 25 - 35
* دوام بتولية القديسة العذراء مريم
* العذراء كانت بتولا قبل أن تلد الرب يسوع وحتى تنيحت ، وأدلة علي ذلك
+ أن إشعياء النبى تنبأ عن دوام بتوليتها بقوله " ها العذراء تحبل وتلد إبنا.." (أش 7 : 14 )
+ رآها موسى النبى فى رمز العليقة المشتعلة بالنار ولا تحترق ، إشارة إلى ولادتها المسيح الإله المتجسد دون أن تفقد بتوليتها .
+ رآها حزقيال النبى فى رمز " الباب المغلق الذى يكون مغلقا لا يفتح ولا يدخل منه إنسان لأن الرب دخل منه" (حز 44 : 2) .
+ سألت هى الملاك عندما بشرها بالحبل والولادة قائلة "كيف يكون هذا وأنا لست أعرف رجلا (لو ا : 34) ، مما يدل على أنها قد عزمت أن تظل عذراء رغم خطبتها .
+ أن السيد المسيح عهد بها إلى تلميذه يوحنا ليرعاها لعدم وجود أولاد لها غيره يرعونها .
+ "يوسف رجلها (مت ا:19) سمي كذلك لأن يوسف والعذراء كانا "زوجين "، شرعا بحكم عقد الزواج الشرعى، (وقد رتب الروح القدس ذلك حتى إذا ما ولدت إبنها يظن الناس أن الطفل من زوجها ، فلا يتقولون عليها ، ولا ترجم كحكم الشريعة ، ولكن لأن يوسف لم يعرفها معرفة الأزواج دعيت " مخطوبة " ليوسف (مت ا : 18 ) .
+ لم يعرفها حتى ولدت إبنها البكر (مت 1 : 25) كلمة حتى تشير إلى الإستمرار، أى أنه لم يعرفها كزوجة لا قبل ولا بعد ولادة إبنها .
+ " البكر " هو كل فاتح رحم ، أى أول طفل تلده المرأة سواء أنجبت له اخوة أو لم تنجب .
+ قول السيدة العذراء للسيد المسيح عن يوسف " أبوك " (لو 2 : 48): لا يعنى أن المسيح إبن جسدي ليوسف ، وإنها كان كمن هو فى مركز الأب للسيد المسيح .
+ كان اليهود يظنون أن المسيح هو إبن يوسف (لو 3: 23 ) ، لجهلهم بطريقة الحبل الإلهى .
+ " أمك وأخوتك " كلمة " الإخوة " قد تمتد إلى الأقارب عموما وكثيرا ما ذكرت بهذا المعنى في الكتاب المقدس .
+ لوط : دعاه إبراهيم أخاه (تك 13 : 8 ) ، مع أن لوط هو إبن أخى إبراهيم .
+ ويعقوب : دعاه لابان أخاه (تك 29 : 15 ) مع أن يعقوب هو إبن أخت لابان .
+ إخوة المسيح هم : أولاد مريم زوجة كلوبا، التى يدعوها الإنجيل " أخت أمه "، أى أنهم أولاد خالة المسيح .
+ القديس متى البشير ذكر أن إخوة المسيح هم يعقوب ويوسى وسمعان ويهوذا (مت 13 : 55 ) .
+ القديسان متى ومرقس البشيران ذكرا أن بين النساء عند موت السيد المسيح " مريم أم يعقوب ويوسي " (مت 27 : 56 ) ، (مر 15 :40 ) .
+ القديس يوحنا البشير: و كانت واقفات عند صليب يسوع أمه و أخت أمه مريم زوجة كلوبا و مريم المجدلية(يو 19 :25).
+ إذًأ إستنتاجًا مما سبق تكون مريم أم يعقوب ويوسى هى أخت العذراء أم المسيح أي خالته " مريم زوجة كلوبا " ويكون إخوة المسيح يعقوب ويوسى وسمعان ويهوذا هم أولاد خالته مريم زوجة كلوبا .
* القراءات الكنسية التي تتلى على مدار السنة القبطية تشملها أربعة كتب هى :
1) القطمارس السنوي الدوار الذى يخدم شهور السنة القبطية أياما وآحادا.
2) قطمارس الصوم الأربعيني.
3) كتاب البصخة لأسبوع الآلام.
4) كتاب الخماسين المقدسة.
0 التعليقات:
إرسال تعليق