معلومة طقسية عن قراءات قداس الأحد, 19 اغسطس 2018 --- 13 مسرى 1734 #قراءات_عيد_التجلي
قراءة هذا اليوم تتكرر فى
21 برمهات : حضور المخلص مع تلاميذه في بيت عنيا
13 مسرى : عيد التجلي
* صحة وسلامة الكتاب المقدس من التغيير والتحريف والخطأ:
+ روح الله القدوس حفظ كتاب الله من الخطأ أثناء كتابته ونسخه.
+ النسخة الاصلية التي لم يصبها التغيير المزعوم لم يقدمها المدعون به كدليل علي ادعائهم.
أ. اليهود: لا يعقل أن يكون اليهود قد غيروا في الكتاب المقدس. وذلك:
- لوجود القوانين الصارمة عندهم علي نسخ التوراة (القسم الاول من الكتاب لمقدس ).
- لوكانوا قد غيروا في الكتاب لحذفوا منه: كذب أبيهم ابراهيم، وخطية ملكهم داود وانحراف حكيمهم سليمان، والنبوات عن مجئ السيد المسيح وصلبه وموته، والحديث عن معجزاته وقيامته وصعوده، ونبواته عن تدمير الهيكل وتشتت اليهود.
- ولأن السيد المسيح صادق علي اسفار العهد القديم، وطلب من اليهود الرجوع إليها قائلا " فتشوا الكتب " ( يو 5: 39 )
ب. كتبة الكتاب :
- أكثر من أربعين ( أي أكثر من اثنين أو ثلاثة، العدد الذي تستلزمه الشهادة القانونية ).
- ويستحيل اتفاقهم علي التغيير: لانهم كانوا من شخصيات مختلفة، وفي أماكن متباعدة.
- ولو أن الرسل غيروا في الانجيل لحذفوا منه: التعاليم الصعبة ( كالتي تحرم محبة المال والنظرة الشريرة، والطلاق، وتعدد الزوجات )، والأمور التي كان الوثنيون يعيرون بها المسيحيين ( مثل ولادة السيد المسيح في مذود، وهروبه الي مصر، وإنكار بطرس له، وشك توما في قيامته )
- وشهد الرسل بصراحة علي صحة الكتاب: فقالوا " كل الكتاب موحي به من الله " ( 2 تي 3 :16 ).." لم تأت نبوة قط بمشيئة إنسان، بل تكلم أناس الله القديسون مسوقين من الروح القدس " ( 2 بط 1: 21 )
ج. المسيحيون عمومًا: لا يمكن أن يكونوا قد غيروا في الكتاب، ولا قبلوا التغيير فيه.
+ لأنهم يعتبرون التغيير والتحريف في الكتاب غش وكذب وضد إرادة الله ( رؤ 22: 18،19 ).
+ لانهم لو فعلوا هذا ما كان الله قد أيدهم بالمعجزات، بل كان يعاقبهم علي ذلك.
+ لانهم لم يسبق ان اتهمهم بالتحريف أعداؤهم ( اليهود، أو علماء الوثنيين، أو الاباطرة والحكام الرومان، أو الهراطقة الباحثون في الكتاب المقدس ).
* الكتاب المقدس: يؤكد عدم تغييره أو تحريفه، ما يأتي:
+ انتشاره في كل العالم، مما يستحيل معه جمع نسخه الكثيرة بقصد التحريف.
+ ترابط ووحدة جميع أسفاره ومواضيعه: بالرغم من كثرة عدد كتابه.. واختلاف شخصياتهم وطباعهم.. وطول زمان كتابته ( 16 قرنا ).. وتباعد أماكن كتابته.. واختلاف اللغات التي كتب بها.
+ وجود نسخ قديمة جدًا منه معروضة في متاحف العالم مطابقة تمامًا للنسخ الحالية.
+ شهادة التاريخ له: فالتاريخ لم يذكر تغييرا حدث في الكتاب.. والمؤرخون أكدوا في كتاباتهم ما دونه من اصلاحات وعادات وشخصيات ونبوات ( مثل يوسيفوس وفيلون ويوسانيوس ).
+ وجود اقتباسات كثرة منه في الكتب الدينية القديمة متفقة معه.
+ تأكيد الاكتشافات الاثرية والحفريات لصحة ما جاء به.
آية اليوم: مر 9 : 2 - 3
2- و بعد ستة ايام اخذ يسوع بطرس و يعقوب و يوحنا و صعد بهم الى جبل عال منفردين وحدهم و تغيرت هيئته قدامهم.
3- و صارت ثيابه تلمع بيضاء جدا كالثلج لا يقدر قصار على الارض ان يبيض مثل ذلك
عشية :
المزمور : مز 99 : 6
الإنجيل : لو 9 : 28 - 36
باكر :
المزمور : مز 104 : 31 ، 32
الإنجيل : مت 17 : 1 - 9
القداس :
البولس : كو 1 : 1 - 23
الكاثوليكون : 2بط 1 : 12 - 21
الإبركسيس : أع 7 : 44 - 8 : 1
المزمور : مز 87 : 1 ، 5
الإنجيل : مر 9 : 2 - 13
* الأعياده السيدية الكبرى :
1 - عيد البشارة : ( 29 برمهات )
2 - عيد الميلاد : ( 29 كيهك )
3 - عيد الغطاس : ( 11 طوبة )
4 - أحد الشعانين
5 - عيد القيامة
6 - عيد الصعود
7 - عيد العنصرة
+ الأعياده السيدية الصغرى :
1 - عيد الختان : ( 6 طوبة )
2 - عيد دخول يسوع إلى الهيكل : ( 8 أمشير )
3 - عيد دخول يسوع أرض مصر : ( 24 بشنس )
4 - عيد عرس قانا الجليل : ( 13 طوبة )
5 - عيد التجلي : ( 13 مسرى )
6 - خميس العهد
7 - الأحد الجديد : وهو اليوم الثامن من القيامة
عيد سيدية صغير : تجلي الرب يسوع بالمجد علي جبل تابور
* القراءات الكنسية التي تتلى على مدار السنة القبطية تشملها أربعة كتب هى :
1) القطمارس السنوي الدوار الذى يخدم شهور السنة القبطية أياما وآحادا.
2) قطمارس الصوم الأربعيني.
3) كتاب البصخة لأسبوع الآلام.
4) كتاب الخماسين المقدسة.
0 التعليقات:
إرسال تعليق